Martyr Karim News Today : Breaking News, Live Updates & Top Stories | Vimarsana
Stay updated with breaking news from Martyr karim. Get real-time updates on events, politics, business, and more. Visit us for reliable news and exclusive interviews.
Top News In Martyr Karim Today - Breaking & Trending Today
عبد الجبار نوري: المخرجات السالبة للتجنيد الألزامي--- كوابيس لعنة في ذاكرة أجيال!؟ akhbaar.org - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from akhbaar.org Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
صوت العراق | المخرجات السالبة للتجنيد الألزامي… كوابيس لعنة في ذاكرة أجيال!؟ sotaliraq.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from sotaliraq.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
المخرجات السالبة للتجنيد الألزامي--- كوابيس لعنة في ذاكرة أجيال!؟ iraqicp.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from iraqicp.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
كيف تصرف الزعيم في يوم 13 تموز 1958 اسرار معسكر الثورة … ما قاله الرئيس حافظ علوان مرافق الزعيم : ماهي الأعمال التي قام بها في يوم 13 تموز 1958 أي اليوم الاخير للملكية في العراق ؟ تحرير وتقديم / علي جبار الصالحي . في صباح يوم 13 تموز 1958 قام سيادة الزعيم بالخروج من غرفته و تفقد قطعات لوائنا كعادته اليومية و وجد كل شيء كامل و جاهز وان اللواء متهيأ للحركة مع العلم ان الزعيم كان قد درب اللواء تدريباً عنيفاً و متقناً بحيث جعله متهيء للحركة في كل وقت و خاصة في الأيام التي سبقت الثورة . و فعلاً عاد الزعيم بعد تفقده القطعات الى غرفته و طلبني و الرئيس ا� ....
مائة عام من ولادة عراق غير مستقر، نعيم الهاشمي الخفاجي العراق وإن كان مهد الحضارات والرسالات السماوية لكن هذا البلد شهد تاريخه القديم والحديث حروب طاحنة قتلت ملايين البشر، بوجود دجلة والفرات كانت ارض وادي الرافدين عرضة للاحتلال من قبل الدول الكبرى في المشرق والمغرب، العرب قبل الإسلام كانت لديهم دولتين، الأولى المناذرة وعاصمتها الحيرة في النجف الأشرف، والدولة الثانية الغساسنة عاصمتها حوران في درعا السورية الحالية، الفرس يدعمون المناذرة، والرومان يدعمون الغساسنة، اذا ساءت العلاقات ما بين الفرس والرومان ينقلب ذلك عكسيا على العرب، فيقت ....