افتتاحيات الصحف ليوم الإثنين 12 تموز 2021
افتتاحية صحيفة النهار
أسبوع حاسم حكومياً وفي ملف الحصانات
بدا من الصعوبة الجزم بأي اتجاه قد تسلكه الازمة الحكومية في الأسبوع الطالع بعدما تضاربت الى حدود واسعة المعطيات المتعلقة بما تردد عن مسارين متعاكسين: الأول يتعلق بمعلومات عن زخم نتج عن التحرك الدولي المتعدد القنوات الذي برز أخيراً والذي فرمل الاتجاه لدى الرئيس المكلف سعد #الحريري الى الاعتذار، خصوصا في ظل موقفين روسي ومصري يجسدان معظم موقف المجتمع الدولي من تشكيل حكومة برئاسة الحريري تتمتع بمعايير حددها المجتمع الدولي منذ بداية الازمة. والثاني
لبنان - أسبوع حاسم حكوميًا ومرفأ بيروت إلى التقاعد alahednews.com.lb - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alahednews.com.lb Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
بعض ما جاء في مانشيت الديار :
مصادر في تيار المستقبل قالت ل» الديار» امس ان خيار اعتذار الحريري ما زال هو المرجح، وانها لا تستبعد ان يعلن هذا الموقف الاسبوع المقبل لاسيما في ظل سياسة التعطيل التي انتهجها وينتهجها الرئيس عون و صهره جبران منذ التكليف وحتى اليوم غير عابئين بما يشهده البلد من انهيار خطير للوضع الاقتصادي والمالي والمعيشي .
لكنها ردا على سؤال لم تستبعد ان يقدم تشكيلة حكومية جديدة لرئيس الجمهورية ليبنى على الشيء مقتضاه.
واضافت ان الرئيس الحريري اكد لزواره امس مجددا ما كان قاله في مشاوراته الاخيرة بانه لا يستطيع ان يبقى مشمول
افتتاحيات الصحف ليوم الخميس 8 تموز 2021
افتتاحية صحيفة النهار
لقاءات الرياض الثلاثية: سقوط الإعتراف بالسلطة؟
لم تكفّ الصدمة المهينة للسلطة عموماً التي ترددت أصداؤها بقوة أمس غداة #”فضيحة السرايا” حتى برز تطور ديبلوماسي غير مسبوق ينطوي على معطيات ودلالات يعتقد انها على جانب كبير من الأهمية فاجأت بدورها كل اركان السلطة، كما جميع القوى السياسية، بحيث بدا الجميع في حالة غياب عن مجريات تطورات خارجية متقدمة تسعى بقوة الى منع انهيار لبنان. هذا التطور تمثل في المفاجأة التي اثارها صدور بيانين متزامنين أمس عن كل من السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي ش�
الأجواء رمادية في بيت الوسط… اعتذار أو لا اعتذار؟
الأجواء رمادية في “بيت الوسط”، وأوساطه تعتصم بالصّمت إنفاذاً لقرار للرئيس المكلّف سعد الحريري بعدم المقاربة العلنية لموقفه، وعدم الإنجرار إلى ايّ سجال يسعى البعض الى جرّ الرئيس المكلّف اليه. في وقت تؤكّد مصادر قريبة من القصر الجمهوري ان لا جديد يُذكر على خط الاتصالات، ولا يزال رئيس الجمهورية ميشال عون يؤكّد انّ الاولوية هي لتشكيل حكومة سريعاً، وهو بالتالي ما زال ينتظر ما سيقرّره الرئيس المكلّف، ليُبنى على الشيء مقتضاه.
وبحسب مصادر موثوقة، فإنّ الحديث عن اعتذار الرئيس المكلّف عن تشكيل الحك