بروكسيل : مصطفى منيغ
مَن تَذَوَّقَ إجاصَة ، بعد جوعِ خَصَاصَة ، تشبّثَ بالفُرصة ، لو قنعَ بواحدة خاصة ، أَقرب لِبَلْسَمٍ في مَصّاصَة تُغنيه عن زادِ البَصَّاصَة ،التائه كل منهم عن تلك المِنَصَّة ،المسؤول عن صيانتها المُتَخَصِّصَة ،في ترك ما عداها لقصَاصَة ، خَبَر يَفْرَح به وبما تضمَّنَه عنها حَصْحَصَ ، وهو راضِ بما له فيهاالخُرْصَة
السَّمَرمن عليائه بوّأها مجلس السُمَّار لتُسْمِع بكلمات راقصة ، جعلها بيان منطوقها دليل بَصَرٍ ببصيرة مُتَفَحِّصَة ، تناشد ألباب بقية الاسرة الوافدة من مدينة “العَريشَة” الإنسجام مع سعادتها وقد حظيت من الحيا�