لكن الأستاذ اكتشف أن المكان الطبيعى لتلميذه هو هنا بين دارسى البيان، وليس هناك بين دارسى البرهان، فبذل كل جهد مستطاع كى يطابق بين هواية مندور ووضعه الرسمى، فنقله إلى الآداب، وساعده وعلمه ورشحه لبعثة خارجية، تعثر فى مطلعها، ثم اجتهد فى نهايتها فأصاب ما يريد، وعاد ناقدا أدبيا بارزا، لا ينساه أصحاب النصوص العامرة بالبلاغة والمعانى.
هذه الحكاية لم تعد تتكرر إلا نادرا، فأغلب الأساتذة لم يعودوا مهتمين بأحوال التلاميذ، ولا هؤلاء احتفظوا جميعا بتقدير من علموهم أكثر من حرف. ومع تتابع الزمن، وفساد فى العملية التعليمية، لم نعد نسمع عن أساتذة بقامة الم�
افتتاح تجريبى لقاعة «ضي» الجديدة وصالون الراحل شاكر عبدالحميد (صور)
dostor.org - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from dostor.org Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
«يحيى حقي» أبدع في القصة القصيرة بـ«السهل الممتنع» وأصبح رائدها
akhbarelyom.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from akhbarelyom.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.
«المصري اليوم» تعيد نشر آخر حواراتها مع الفنان عزت العلايلي
almasryalyoum.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from almasryalyoum.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.