الاستشهادي المقدام
القسام - خاص :
فلسطين، الأرضُ التي باركها الله في كتابهِ المقدس، مازالتْ تُنبِت الرجالَ الصالحين الأشاوس، الذين أدركوا حجم وعظمَ المسؤولية على عاتقِهم فحَملوا أرواحَهم على أكفهم رخيصةً فداءً في سبيلِ الله والوطن.
نشأته
أشرقت الشمسُ على أرضِ خانيونس على غير عادتها، تزهو بفرحٍ واختيال فلقد شَهِدتْ ميلاد البطل الذي سُجِل وخلّد اسمه في التاريخ الشهيد: تيسير محمد عايش النجار وكان ذلك في الأول من ديسمبر للعام ألفٍ وتسعمائة وخمسة وسبعين.
نشأ الشهيدُ وترعرع بين أكناف أسرةٍ محافظةٍ وملتزمة عرفت الطريق والمنهاج الصحيح نحو الجن�
يرصد جيش الاحتلال
القسام - خاص :
في فلسطين تنتظم قبور الشهداء منقوشة بأكاليل من عزٍ وفخار، في فلسطين يفخرُ الاب بإبنه البطل وشقيقه المقدام وبحفيده المناضل، فالعزة تكون في الجهاد والوقوف في وجه المعتدين، وعدا ذلك فإن الخذلان يُسجل على أنه خيانة لله والوطن.
الوطن فلسطين , الذي ما فتأت نسائه يربيّن اولادهن على التضحية وبذل الغالي والنفيس في استعادة الأرض والمقدسات .
نشأته
وفي إحدى البيوت المناضلة في الفخاري في مدينة خانيونس، كان التاسع عشر من شهر أغسطس للعام ألفٍ وتسعمائة واثنان وتسعين موعداً ليشهد أهل البيت ميلاد البطل المناضل: سلمان حامد سلم�
أفغانستان إلى المجهول..«سي آي إيه»: كابول على وشك السقوط أخبار الاحد 18 يوليو 2021 00:11
كتب: فهيم الحامد Falhamid2@
-A+A
كتب: فهيم الحامد Falhamid2@ فيما يتفاوض ممثلون عن الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في الدوحة منذ أمس (السبت)، يخوض الطرفان مواجهات طاحنة على أرض الميدان في أفغانستان، الأمر الذي دفع مراقبين إلى توقع تراجع المفاوضات مع تقدم طالبان في ساحة المعركة، إذ إن الحملة العسكرية التي تشنها طالبان منذ شهر مايو ا�
2021-07-17
كثيرة هي الأحداث الرياضية، لكن القليل منها يبقى في الذاكرة وتحتفظ به العقول، ليسافر عبر الأزمان بعد أن يتناقله الجيل تلو الجيل.. وصاحبنا هذه المرة أحد القلائل الذين حفروا اسمهم في تاريخ الرياضة عبر الزمن، ولا أبالغ إن قلت أن تفرده سيبقى بلا منافس لعقود قادمة والعلم عند الله.
تعود قصتي إلى ظهيرة الـ 16 من أغسطس للعام 2008، حيث كنت من بين عشرات الآلاف من الشغوفين المترقبين في مقاعد “عش الطائر”، وهو الملعب الأولمبي بالعاصمة الصينية بكين.. يومها كنت ألبي جزءًا من رغباتي الرياضية المتعددة، وأنا أحضر ثاني أيام “أم الألعاب” على منصة الأولمبياد�
الأحد، 18 يوليه 2021 - 10:34 ص
المواطن محمد حسن غالب
جميعا نتذكر فيلم العتبة الخضراء لإسماعيل ياسين ونستغرب عندما نشاهد مشهد إسماعيل وهو يطالب قسم الشرطة بدفع الإيجار أو إخلاء القسم لأنه من ممتلكاته هذا ما تقدم به محمد حسن غالب.
تقدم المواطن «محمد حسن غالب» بشكوى غريبة إلى مجلس الدولة؛ حيث يطالب بإزالة تمثال رمسيس من ميدان باب الحديد «ميدان رمسيس حاليا»، وكان ذلك قبل نقل التمثال بطبيعة الحال أيضًا.
كما يطالب تسليمه أرض الميدان بما فيها العمارات الضخمة المبنية حوله، هذا حسب ما نشرته مجلة «آخر ساعة» بتاريخ 20 يوليو 1960.
وقال محمد: إن جده الحاج «أحمد