منذ 44 ثانية
حجم الخط
لندن ـ «القدس العربي»: أسدل القضاء المغربي الستار على القضيتين الأكثر إثارة للجدل في البلاد منذ شهور، وتتعلقان باثنين من الصحافيين المعارضين المعتقلين على ذمة قضايا جنائية، حيث كلاهما متهم بشكل منفصل بارتكاب جرائم جنسية، فيما يقول المناصرون لهم إن هذه القضايا ملفقة وإن السبب في تلفيقها سياسي.
وأدان القضاء المغربي كلاً من الصحافي سليمان الريسوني، والصحافي عمر الراضي، بالتهم الموجهة لهما، وحكم على الأول بالسجن خمس سنوات، بينما حكمت محكمة مغربية على الراضي بالسجن ست سنوات، فيما أدين كل منهما بارتكاب جرائم جنسية.
وأصدرت �