يتمثل تهديد أبطأ في أن السكان، الذين اعتادوا على الحصول أوتوماتيكيا على الخدمات التي يعتمدون عليها، سيفقدون تدريجيا قدرتهم على الصمود أمام الصدمات ، الطبيعية منها والمصطنعة. فبعد أن فقدوا ذاكرتهم حول الكيفية التي كانت تُـدار بها الأمور في الماضي، ولأنهم لا يعرفون إلا القليل أو لا يعرفون.