اليوم ونحن نرى احتفاء العالم بخروجها من المنصب يمكننا ان نطرح سؤالا كبيرا، لماذا لم يخرج لنا المجتمع العراقي شخصية طورت العراق ورسمت مستقبله دون اخفاقات وتسلط، مثل ميركل ومن يشابهها؟، ولماذا المجتمع العراقي أنتج هذا العدد الكبير من الفساد والعملاء والسراق؟، لعل الإجابات كثيرة.
أدان الاتحاد الإفريقي ، اليوم الأحد ، الاستيلاء على السلطة بالقوة في غينيا كوناكري ، مطالبا بالإفراج الفوري عن الرئيس ألفا كوندي.وأكد الاتحاد الإفريقي، في
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
منذ بداية الجائحة، لاشك أن الجميع تابع حجم المجهودات الجبارة التي بذلها رجال السلطة بمعية الأطقم الطبية والمصالح الأمنية على اختلاف تلاوينها،
لعلنا اليوم ونحن نعيد هذه الوقائع المجتزأة من تاريخ العراق المعاصر وجزء من سيرة الملك فيصل الاول، يحضر امامنا واقعنا المؤلم حيث التجاذبات السياسية التي دفع ثمنها العراق من أمنه وتنميته ومستقبله، بسبب البناء غير السليم لدولة ما بعد 2003 وعدم الإفادة من قراءة تلك المرحلة المهمة من التاريخ..