«أبو الرواية العربية».. اكتسب أديب نوبل نجيب محفوظ هذا اللقب عن جدارة, خاصة بعد حصوله على جائزة نوبل العالمية فى الآداب, وكانت تتويج لرحلة أدبية, ضمت إبداعات أدبية ترجمت إلى معظم لغات العالم, وكان أهم سبب فى وصول محفوظ للعالمية هو تعمقه فى رصد الحارة والمعيشة المصرية, وتمر علينا ذكرى رحيل الأديب العالمى نجيب محفوظ، والذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا فى 30 أغسطس من عام 2006، تاركا خلفه الكثير من الأعمال الأدبية الرفيعة، التى ستظل أيقونة من أيقونات الأدب العربى, وستظل ذكرى رحيل أبو الرواية العربية ذكرى حزينة على جميع الأوساط الثقافية والأدبية والفنية