الأسبوع الماضي تقدمت المملكة للمستوى الثاني في تصنيف مؤشر مكافحة الإتجار بالأشخاص، حسب التقرير الصادر من وزارة الخارجية الأمريكية، هذا الإنجاز الكبير هو نتاج عمل ثلاث سنوات متتالية من قبل هيئة حقوق الإنسان ممثلة بلجنة مكافحة الإتجار بالأشخاص، والتي خاض فيها ممثلو بلادنا حرباً حقيقية من أجل المحافظة على التقدم وللعام الثاني على التوالي. البعض لا يعرف تبعات هذا القرار لو أخذ منحى سلبياً في ظل التسييس الحالي لكل شيء، وفي ظل الهجمة الشرسة التي تستهدف المملكة..
كان من الممكن أن يتجه هذا الملف للكونغرس وتصبح قصة طويلة بين أخذ ورد..
ولكن بتوفيقٍ