التاريخ:
08 يوليو 2021
قصة درامية بطلها الطفل النيكاراغوي، ويلتون، البالغ من العمر 10 سنوات، الذي عُثر عليه هائماً على وجهه على الحدود الأميركية المكسيكية بإحدى غابات تكساس وهو يبكي، ويستجدي المساعدة من ضابط حرس الحدود الأميركي. أصبح الفيديو الذي يظهر فيه هذا الفتى رمزاً لأزمة الهجرة التي تواجه جميع الإدارات الأميركية، وآخرها إدارة الرئيس جو بايدن، لكن قصة الفتى هي جزء من مأساة أكبر في أميركا اللاتينية، عندما فر ويلتون ووالدته ميلين أوبريغون من منزلهما في نيكاراغوا هرباً من العنف المنزلي. أخذتهم الرحلة عبر جبال إل راما، ف�