اختلف الدارسون في تقييم مدى قوة وفاعلية أساليب الدعاية، فمنهم من رأى في الكذب أسلوبًا قويًا للتأثير في الأشخاص مثل خبراء الدعاية النازيون الذين كان شعارهم: "أكذب، ثم أكذب حتى يصدقك الناس"، في حين يرى البعض الآخر أنَّ الكذب أضعف أساليب الدعاية وهو يضر بالجهة القائمة بالدعاية أكثر مما ينفعها...