د. وليد صافي انسحاب الجيش الأميركي وحلف شمالي الأطلسي من أفغانستان، تنفيذاً لاتفاق الدوحة الذي أبرمته إدارة دونالد ترامب مع طالبان عام 2018، لم يكن مفاجئاً للعالم، وخاصّة الدول التي تنظر بحذر كبير إلى تداعيات هذا الانسحاب وتوقيته، وهي روسيا والصين وإيران ودول آسيا الوسطى. .
إذا كان الاسم في حد ذاته، «طالبان»، يستحضر على الفور لحظة امتحان سوف تواجه جموع طلاب العلم، ذات يوم، في كل مكان، ومن مختلف الثقافات، فربما أجدر بقيادات حركة تحمل هكذا سم، إثبات أنها أعدت نفسها جيداً
هذا العنوان سقوط الامبرطوية الامريكية ، ليس من عندياتنا، حتى لا يقول البعض، ان كاتب هذه السطور من الكارهين لامريكا، ومن الجاعلين من حبة اخطاء امريكا كُب.