ماذا بعد سيطرة طالبان على الحكم فى أفغانستان وانسحاب الناتو والأمريكان؟
هل تصبح طالبان قبلة مطاريد الجماعات المارقة بعد السقوط المدوى لهم فى عدد من الدول العربية دولة تلو الأخرى؟
هل تعود أفغانستان بيئة حاضنة لإرهاب القاعدة وداعش وكل التنظيمات؟
هل تستعيد «كهوف تورابورا» نشاطها وتعود مركزا لتدريب وتفريخ العائدين الى أفغانستان من مطاريد الإخوان والجماعات الإرهابية وهى التى تحصن بداخلها أسامة بن لادن عدة سنوات مع ألف من أعضاء تنظيم القاعدة قبل هروبه إلى باكستان؟
ما تأثير ذلك الزلزال الطالبانى على روسيا والصين وتركيا وإيران والدول العرب�