ظاهرة مؤسفة ما زالت تواصل انتشهارها في مجتمعاتنا العربية، ألا وهى ظاهرة الشهادات الوهمية أو ما يُسمى ببزنس الألقاب في ظل شبكة كبيرة تستغل ضعاف النفوس والنصابين ومدمنى التعالى.
هناك فتيات أصبن بجنون الشهرة حتى ولو كان على حساب سمعتهن وشكلهن، فالمهم لديهن جذب الانتباه وتحقيق الشهرة دون النظر إلى الأخلاقيات العامة فيما يخص الأسلوب والحوار أو مناسبته لعادات وتقاليد المجتمع.