الخيار الذي ذهب اليه النظام والرئيس رئيسي في اختيار حسين امير عبداللهيان ليكون على رأس الدبلوماسية الايرانية في الحكومة الجديدة، اثار الكثير من الهواجس والقلق لدوائر القرار الدولية من مستقبل الدبلوماسية الايرانية وآليات وسياسات تعاملها مع الملفات. انطلاقا من كون عبداللهيان يمثل التيار المتشدد، ويتبنى دبلوماسية هجومية.