يؤسس محمد عبدالنبي في كتابه «في غرفة الكتابة» منحى جديدا في التأملات الأدبية والمقاربة شديدة الخصوصية للأعمال الأدبية، وللعملية الإبداعية، من خلال انفتاح دائم على مجمل الفنون، فهو لا يتوقف ولا يتوجه نحو فن واحد، فهناك وحدة مشاركة في إنجاز العملية الإبداعية، وكأن غرفة الكتابة غرفة لتجميع الآثار والروائح، والنظر إلى الشبيه والنظير الفني، حيث […]