اشترك لتصلك أهم الأخبار
«مايوه وفستان»، قصتان بطلتاهما فتاتان لم يتجاوز عمرهما الـ30، كانتا حديث الساعة خلال اليومين الماضيين، ببساطة تُلخصان يوميات المرأة المصرية، كيف تعيش، كيف يتعامل معها جانب كبير من المجتمع على أنها أداة وليست روحًا، كيانًا، إنسانًا.
«فتاة الفستان»، هكذا لُقبت حبيبة طارق، فتاة إسكندرانية، بالفرقة الثانية بكلية الآداب، جامعة طنطا، ذهبت إلى امتحانها بفستان واسع وطويل نسبيًا، غير كاشف لجسدها، هذا كل ما فعلته، لتتعرض لكم كبير من التنمر، حسب أقوالها، التى نشرتها على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»: «كنت ذاهبة إلى الامتح�