تتسارع وتيرة الأحداث فى تونس منذ أن جمد الرئيس قيس سعيد عمل البرلمان لمدة ثلاثين يومًا ورفع الحصانة عن أعضائه وأعفى رئيس الوزراء على إثر الاحتجاجات الشعبية الواسعة التى طالبت بإسقاط عصابة الإخوان وما أعقبها من قرارات أخرى على مستوى تنظيم العمل فى عدد من الوزارات السيادية لضمان عدم انفلات الأوضاع فى البلاد.