الموجزصدر بيان من مجلس الأمن الدولي حول أزمة السد الإثيوبي، حيث شجع مصر وإثيوبيا والسودان، على استئناف المفاوضات في إطار المسار التفاوضي الذي يقوده رئيس الاتحاد الأفريقي، بغرض الانتهاء سريعا من صياغة نص اتفاق قانوني ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة، وذلك في إطار زمني معقول، وفق بيان من وزارة الخارجية المصرية.وشجع البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن الدولي، المراقبين، الذين سبقت
قالت وزارة الخارجية السودانية، اليوم الخميس، إنها تأمل أن يدفع بيان مجلس الأمن الأطراف الثلاثة المعنية بسد النهضة للانخراط مجدداً في المفاوضات. ونقلت «سكاي نيوز عربية» عن الخارجية السودانية أنها ترحب بالبيان الرئاسي لمجلس الأمن حول مفاوضات سد النهضة. وأضافت: «نجدد استعدادنا للانخراط في أي عملية تقود
أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بيانا محايدا، بتاريخ 15 سبتمبر، بشأن النزاع حول سد النهضة الإثيوبي، وحث إثيوبيا ومصر والسودان على العودة إلى طاولة المفاوضات تحت رعاية الاتحاد الأفريقي
أعربت وزارة الخارجية المصرية، عن تأييدها وترحيبها لبيان مجلس الأمن الدولي حول سد النهضة الإثيوبي، معتبرةً أنه يمثل دفعة للجهود المبذولة من أجل إنجاح المسار التفاوضي الإفريقي.