لا يتوانى "الحرس الثوري الإيراني" عن توسيع نشاطاته في محافظة حلب السورية، هنا يكمن الاقتصاد الحقيقي للمنطقة الشمالية من حيث كبار التجار والمعامل وصولاً إلى اليد العاملة الكفوءة، وحتى المقاتلين الذين يحتاجون المال للعيش بظل أزمة اقتصادية خانقة سببتها حرب السنوات العشر.