أشارت مصادر متابعة إلى أن اللواء عباس إبراهيم لعب دوراً جعله موضع ثقة لدى رؤساء الأجهزة العالمية الأميركية والروسية والفرنسية والصينية والقطرية والمصرية والتركية، وكل من له ملف أمني مع لبنان، كما تولى التنسيق مع سوريا بقرار من الرؤساء الثلاثة ومجلس الوزراء، وكان صلة الوصل بين المسؤولين اللبنانيين والسوريين، وكرّس هذه العلاقة لمصلحة لبنان اولا، وساهم بإطلاق عشرات اللبنانيين المحتجزين في سوريا، وبعضهم متورّط في الحرب عليها، كما دخل على الملفات العالقة للمزارعين والصناعيين لجهة التصدير وتسهيل مرور الشاحنات اللبنانية في الأراضي السورية، و�