حظرت حركة «طالبان» الإنترنت عندما كانت في الحكم خلال التسعينات من القرن الماضي، لكنها عادت الآن لتستخدم هذه التقنية الرقمية لتهديد وإغراء الشعب الأفغاني، بعد أن أدركت أهميتها في دعم قوتها ومركزها. ففي أحد مقاطع الفيديو التي لقيت رواجاً كبيراً، يُشاهد أحد