إن ما ينشر من معلومات وأخبار في تقارير كثيرة عن الأوضاع السائدة في منطقة عفرين المحتلة إلاّ جزءٌ مما هو واقعٌ فعلاً، هناك الكثير من التفاصيل تُحجب أو يصعب الوصول إليها، بسبب التعتيم الإعلامي المفروض على المنطقة وخوف الأهالي من الكشف عنها في ظل التهديدات التي يتلقونها من الميليشيات باستمرار؛ فلا ينكر وجود الانتهاكات والجرائم المرتكبة بحق البشر والشجر والحجر سوى أولئك الموالين والعبيد لدى أردوغان وحزبه.
فيما يلي نرصد بعض الوقائع:
= قرية “قورتا –
“:
تتبع ناحية بلبل وتبعد عن مركزها بـ/10/ كم، كان فيها قبل الاحتلال /60عائلة = 350 نسمة/ سكّان ك�