الفلسفة تقف في ذروة الطرق المتعددة التي نستطيع التفكير والتحدث بها حول العالم لأنها ترسم الكيفية التي تترابط بها هذه الطرق من التفكير مجتمعة، وفيما اذا كانت تنسجم او لاتنسجم مع بعضها. نحن أمام مجموعة محيرة من الرؤى والمواقف حول العالم ومكاننا فيه. تقدم لنا هيكلا او دليلا.