د.شكري الهزَّيل
كما كنا وسنكون ونبقى دوما فخورون بهويتنا الوطنية الفلسطينية وبكوفيتنا الثورية التي ترمزالى الكفاح والثورية والتوق الى الحرية والعداله, وكم من اسئلة معادة طُرحت على كاتب هذة المقالة وعلى راسها: لماذا تعادي سلطة” اوسلو” ولم تمدحها يوما؟.. الجواب انني لا اعادي اشخاص شخصيا ولا مدينة اوسلو النرويجية ولا ما تشير له هذة المدينة من رموز او تسميات احداث ومعاهدات تحمل اسم هذة المدينة ولعل المفارقة ان اوسلو مدينة جميلة لكنها ارتبطت معنا وبوجداننا نحن الفلسطينيون بارتباطها بمعاهدة اوسلو وسلطة اوسلو الاسوأ في التاريخ الفلسطيني وعندما �