في المقابل، يقول حسني إن شيحة أغلقت هواتفها في وجهه ووجه صناع العمل فلم تظهر للمشاركة في صورة البوستر/الأفيش الدعائي للعمل مما حال دون وجود صورة جماعية لأبطاله، ولم تذهب لمشاهدة النسخة الأخيرة من الفيلم قبل العرض، أو تستكمل عملية تركيب الصوت.
أما كليب الأغنية الذي دار حوله الخلاف فطرحه على يوتيوب مسألة عادية ومتعارف عليها بمثل تلك الأعمال، ولأن الأغنية تنتمي للفئة الرومانسية فلم يكن من المنطقي حذف مشاهدها منها، خاصة وأن الأغنية تُعرض يوميا داخل الفيلم ويراها الجمهور. قبل أن يختم حديثه بأن أحدا لم يجبرها على التعاقد على الفيلم بل وتقاضي أجرا