تحل اليوم الذكرى الـ 77 لميلاد صاحب القلم الجريء الكاتب الكبير وحيد حامد، والذى يعد واحد من أبرز المبدعين الذي أثروا فى الدراما والسينما بكثير من الأعمال الراقية، التي ستبقى محفورة في الذاكرة.
والجدير بالذكر انه ولد وحيد حامد في الأول من يوليو 1944، بمحافظة الشرقية،وتخرج وحيد حامد في كلية الآداب جامعة عين شمس عام 1967، ليبدأ بالتوازي رحلة البحث عن تحقيق حلمه في كتابة القصة القصيرة، فكانت أول إصداراته مجموعة قصصية بعنوان “القمر يقتل عاشقه”، ولكن بنصيحة من الكاتب يوسف إدريس، تحول الاهتمام لكتابة الدراما.
بدأ رحلته بكتابة الدراما الإذاعي