العقار المائل
يومان انقلبت فيهما الإسكندرية رأسا على عقب، بسبب عقار الإسكندرية المائل أو ما عرف أيضاً بعمارة السيالة أو عقار بحري المائل، فاختلفت المسميات وبقيت الكارثة واحدة التي تشير إلى تشريد سكان العقار الذين لا يعرفون مصيرهم حتى الآن.
هدم العقار المائل بالإسكندرية
ومع اليوم الثاني من وقوع الأزمة بدأت محافظة الإسكندرية، في أعمال هدم العقار المائل بالإسكندرية، بمنطقة بحري، وتحديدًا في السيالة، بناء على قرار اللجنة الهندسية التابعة للحي، بهدم 10 طوابق من العقار المائل لتخفيف الحمل على العقار، وبدأ الهدم من الداخل بعد الانتهاء من تفريغ