هو واحد من أساطير هوليوود، ولكن حياته مرت خاطفة كالبرق بعدما ظل لسنوات موضع جنون الشباب بتأنقه ووسامته وتصفيفة شعره المميزة، وهو القائل«يسألونى: إلى أين تذهب؟ وأنا أجهل ذلك،ولكننى أمضى»، وهى عبارة تتسق تماماً وسيرة حياته القصيرة حتى إنه في آخر لقاء تليفزيونى معه قال.هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.