بدا واضِحًا في الفترة الأخيرة أنّ الفضائح الماليّة والأخلاقيّة باتت تهُزّ جهاز الموساد الإسرائيليّ (الاستخبارات الخارجيّة)، بعد أنْ باشرت الرقابة العسكريّة في كيان الاحتلال بالسماح لوسائل الإعلام العبريّة بإعداد تقارير عن هذه الفضائح ونشرها باقتضابٍ شديدٍ.