في زيارة تاريخية لمدينة الموصل العراقية التي وصلها الاحد فقد انتقد الرئيس الفرنسي بطء عمليات اعمارها معلنا عن قرار بافتتاح قنصلية لبلاده فيها مؤكدا أهمية الدينة وتقديره لكل الطوائف فيها.
لا يزال الدمار واضحاً في سوق باب السراي التاريخي والمدينة القديمة، فيما تقول مصادر حكومية في تقديرات إن أكثر من ثمانين بالمئة من بناها التحتية وأبنيتها لا يزال مدمراً.