تستبعد فيتش أن يزداد الطلب في أهم وجهات التصدير الأوروبية، بما في ذلك فرنسا وإسبانيا واليونان، خلال السنوات المقبلة، وسط ضغط الاتحاد الأوروبي من أجل خفض استخدام الأسمدة. أما في الهند، وهي وجهة تصدير جديدة نسبيا للأسمدة النيتروجينية المصرية ولكنها متنامية، فتعمل الحكومة على كبح معدلات استخدام الأسمدة هناك، بينما تعمل أيضا على إحياء صناعة الأسمدة النيتروجينية المحلية - وكلا الأمرين سيعوق الواردات.
الشرق الأوسط وأفريقيا وجهات تصدير جديدة: قالت فيتش إن الاستهلاك "منخفض المستوى" في وجهات تصدير الأسمدة المصرية الرئيسية حاليا سيدفع المصدرين