عمر
استطاع أن يثبت ذاته في سن مبكرة، لم ينتظر مساعدة والديه، بل كان حريصا كل الحرص على أن يثبت ذاته ويبنى نفسه بنفسه، خرج لسوق العمل في وقت مبكر، عمل في العديد من المهن واحدة تلو الأخرى، لم ييأس يوماً ما، عمل «ويتر» في عدة مطاعم ومنسق خدمة عملاء بشركة اتصالات، لم يكل أو يمل، اجتهد وسعى لتحقيق حلمه في أن يصبح مترجما شهيرا يوماً ما وقد كان، علم ذاته بذاته حتى أجاد اللغة الإنجليزية، وبات يترجم عددا من الدواوين الشعرية لتشارك في معارض دولية.
عمر بدأ الترجمة من سن الـ 18 عاما وترجم لأشهر الشعراء
عمر إبراهيم، 22 عاما مواليد محافظة الإسكندرية، تخرج في كل