الجمعة، 02 يوليه 2021 07:37 ص
مشاركة اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء عندما قال المصريون كلمتهم فى 30 يونيو، واستجاب لهم الجيش، باعتباره القوة التى تعمل من أجل صيانة الاستقرار ووحدة وسيادة الوطن، ثارت حالة من اللغط الدولى، حول توصيفات ومسميات، لا علاقة لها بالواقع العملى، على الأرض، ساهمت جماعة الدم، ومحركوهم، سواء، على الترويج لها، لشهور أعقبت الثورة، بهدف وحيد، وهو تأليب الرأى العام العالمى، على القيادة المصرية، بهدف الضغط عليها، وحصارها، حتى ينقلب عليها الشعب من جديد، وتعود الدولة من جدي�