لم تكن الضربات التي أمر بها الرئيس الأميركي جو بايدن على ميليشيات مسلحة مدعومة من إيران في سورية والعراق قبل أيام الأولى من نوعها ولن تكون على الأرجح الأخيرة في ظل رئاسته حديثة العهد.
لكن السؤال المهم بالنسبة لبعض الديموقراطيين من حزب بايدن هو: هل يرقى نمط الهجمات والهجمات المضادة هذا إلى مستوى صراع غير معلن؟
ويقولون إنه إذا كان الأمر كذلك، فهناك احتمال أن تتورط الولايات المتحدة في حرب مباشرة مع إيران دون مشاركة الكونغرس، وهو أمر أصبح مشحونا سياسيا بدرجة أكبر بعد عقدين من «الحروب التي لا تنتهي».
وقال السيناتور كريس ميرفي، وهو ديموقراطي يرأس �