عاش ال​لبنان​يون في مساحة الإرتياح والبحبوحة المالية طيلة سنوات مضت إثر طي صفحة ​الحرب اللبنانية​. نشطت ​السياحة​، واستعادت
لا يغيب 4 آب عن بالٍ وضمير. هو ليس تاريخاً يتكرّر مرّةً كلّ عام. هو ألمٌ مستمرّ. ومهما كان ألمنا كبيراً فهو لا يوازي ما أصاب عائلات الضحايا ومَن نُكبوا بإصابةٍ