ويتسم تشخيص هذا المرض وعلاجه بتعقيد أكبر لدى الأطفال مما هو عليه لدى البالغين لأنّ أعراضه غالباً ما يجري الخلط بينها وبين تلك الخاصة بأمراض الجهاز الهضمي.
وقال مدير المدرسة أبو بكر الحسن إنه تم الإفراج عن 92 طفلا بالإضافة إلى طالبين مسيحيين خُطفا من قرية مجاورة. وأوضح أن أحد التلاميذ الذين خطفوا في تيجينا توفي في الأسر.