على الرغم من الصمت الكبير والخوف الظاهر والحسابات التي تنتظر تصفية الأعداء، في تونس، تبرز دوافع جدية للتفاؤل تؤكد أن للديمقراطية التونسية أنصاراً حقيقيين وتيارات لا ترضى بالتراجع عنها، وتستبسل شخصيات وأحزاب في الدفاع عن حريتها.
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، على ضرورة إنقاذ تونس من الذين عبثوا بعيش المواطنين، فتونس تخوض معركة من أجل التحرير الوطني ولحظات فاصلة بين الحق والباطل، موضحًا أن