اعتبرت حركة النهضة في بلاغ لها أن ذكرى العيد الوطني للمرأة التونسية تأتي ضمن "أوضاع استثنائية ومخاطر حقيقية تمر بها البلاد تهدد بنسف المسار الديمقراطي ومكاسب الشعب التي حقّقها بكثير من التضحيات والنضالات الطويلة".
ساهم التحسن في وضع المرأة، الذي يقاس بزيادة مشاركتها في الحيز العام (التعليم والمشاركة في سوق العمل وقيادة السيارات)، في انخفاض الإنجاب على الرغم من أن الطلب للأولاد لم يتغير.